AN UNBIASED VIEW OF معنى الحياة في العالم الحديث

An Unbiased View of معنى الحياة في العالم الحديث

An Unbiased View of معنى الحياة في العالم الحديث

Blog Article



الحمدلله بفضل من الله انهيت الكتاب.. كانت تجربه مميزه القراءة مع مجموعه تفاعليه وبجميع الإثرات المصاحبه للكتابه من صوتيات وتلخيصات .. لم يزدني الكتاب إلا يقيناً ان الاسلام المنهج الوحيد الذي يقدم الاجابه عن معنى الحياة.

أعود إلى لوك فيري الذي يطرح الحبّ باعتباره الإجابة التي توفر المعنى والحياة الطيبة للإنسان المعاصر، الحب لا بوصفه مجرد ارتباط عاطفي، بل علاقة روحانية متعالية ومقدسة:

مناقشة العلامة محمود شاكر في تعليق على موضع من “تفسير الطبري”

اكتشفت أنظمتنا سلوك غير اعتيادي من شبكة الكمبيوتر الخاص بك

نقلا عن: المعالجة النفسية الألمانية إيديث فرانك ريزر ص٨٢

تعديل "لا يزال المرء منغّص العيش مادام حيًّا، وهذه الحال تدل على أن الغاية تقع وراء الحياة المنظورة؛ فـ"لو أن الحياة تمتلك أي قيمة إيجابية بحد ذاتها؛ لم وُجد شيء كالضجر أصلًا، ولكن مجرد الوجود يرضينا بحد ذاته، فلا نحتاج شيئًا""

تعديل نحن نتشابه بيولوجيًا وفسيولوجيًا، أما تاريخيًا _باعتبارنا قصصًا _ فكلٌ منا فريد.

وقد تبلورت هذه الموجة فيما سمي بـ “الثورة الفردانية الثالثة” التي ظهرت منذ نهاية التسعينيات وأوائل الألفية الجديدة، وهي تتمحور حول “حاجة المرء إلى إعادة إعطاء معنى لحياته الشخصية، عبر الاشتغال على الذات”.

معنى الحياة في العالم الحديث أ. عبدالله بن عبدالرحمن الوهيبي نقلا عن: المحلل النفسي أوتو كيرنبيرغ

نجد ميلا إنسانيًا عاما إلى الإيمان بأي نوع من المواقف الأيديولوجية معنى الحياة في العالم الحديث إن كانت تفسر الأحداث و الواقع بشكل منسجم أو تعبر عن سنة للعامة تكمن ورائها وتسودها، فتلغي من التاريخ الفردي والعام عنصر العَرَضية، بتقديم مبدأ جامع يتجمع وراءه كل مايحدث، ويفسر جميع مايقع ص٣٣

تعديل ”القناعة الأهم للذات المعاصرة تتركز في المفهوم الصارم الذي يصرخ في وجه الفرد: ‹لا تسمح لأحد أن يقول لك من أنت›، وضرورة السعي لتحديد الذات انطلاقا من الذات، وإنتاج الواقع من هذه الذات“

التضحية من أجل المقدس تعد فضيلة إنسانية عليا، وهذا المقدس أضحى هو الإنسان، وهو يضحى للآخر من أجل الحبّ، فقيمة الحياة الإنسانية تقوم على الحبّ، وهذا هو المبدأ الميتافيزيقي الجديد، وهو مبدأ إنسانوي بكل تأكيد، إلا أنه مغاير للمبدأ الإنسانوي الكلاسيكي، حيث كرّست فلسفات التنوير قيمة الإنسان في العقل والحقوق والتاريخ والتقدم، أما “الإنسانوية الثانية” –التي يبشّر بها فيري- فلم تعد مستعدة للتضحية بالإنسان لأجل الأمة أو الثورة أو التقدم التاريخي،

. استوقفني الكتاب في كثير من الاحيان لصعوبة الطرح في بعض الجزئيات لكن لي قراءة ثانيه ان شاء الله .. اشكر الكاتب على مجهوده في هذا الطرح الاكثر من رائع بارك الله في مجهوده .. ومنصة كاتب وكتاب في إتاحة الفرصه ..

وقد تبلورت هذه الموجة فيما سمي بـ"الثورة الفردانية الثالثة" التي ظهرت منذ نهاية التسعينيات وأوائل الألفية الجديدة، وهي تتمحور حول "حاجة المرء إلى إعادة إعطاء معنى لحياته الشخصية، عبر الاشتغال على الذات".

Report this page